التوصل إلى منهجيات جديدة لمختلف الأنظمة وتوفير أنظمة وتقنيات جديدة تساعد في حل مشاكل التعلم الآلي الصعبة.

تتمثل أهدافنا في تسريع وتيرة التطور في تقنيات الذكاء الاصطناعي والبحث واسترجاع المعلومات (وذلك عن طريق أساليب الجيل المعزز على سبيل المثال) وتحسين جودة وتطبيق أساليب الذكاء الاصطناعي التوليدي في مجالات الاستخدام العام والسيناريوهات المتخصصة والمشاريع التي تخدم المجتمع والبشرية.

بناء مجموعة برامج وأجهزة قابلة للتطوير وقائمة على الذكاء الاصطناعي بحيث تدفع النمو المتسارع والطلب على أجهزة الحاسوب والهواتف المتحركة ومراكز البيانات والشبكات، بما في ذلك الشبكات اللاسلكية وقواعد البيانات والبنى التحتية الصناعية والبنى التحتية للبرمجيات.

فهم طبيعة كل من الذكاء البشري والعالم المادي من خلال التصاميم وتنفيذ أفضل الممارسات متعددة التخصصات (الإدراك والاستشعار والمعرفة والتخطيط واللغة)، ودمجها بشكل متكامل لإيجاد نتيجة شبيهة بذكاء الإنسان.

توفير أفضل خوارزميات الذكاء الاصطناعي إلى العالم من خلال مناهج التعلم الجديدة والنماذج الإحصائية والأساليب الحسابية ودراسة مختلف القيود ونقاط القوة الأساسية للخوارزميات القائمة على الذكاء الاصطناعي.

التحكم الفعال في بيئة الانتشار اللاسلكي "mmWave" و "THz" لشبكات الهواتف المتحركة من الجيل B5G/6G، عبر MIMO الثلاثية الأبعاد والأسطح الوصفية القابلة للبرمجة، المعروفة أيضاً باسم الأسطح الذكية القابلة لإعادة التكوين (RIS). ويتم التركيز بشكل خاص على التموضع ثلاثي الأبعاد وتخصيص الموارد لتحقيق مفاضلة QoS/QoE.

مواجهة التحديات الرئيسية من إنترنت الحواس وإنترنت المركبات لتمكين أنظمة النقل والشحن أو التسليم المستدامة من الجيل القادم (الطائرات المسيرة)، عبر التجارب الغامرة وC-V2X والذكاء الاصطناعي.

تطوير نظام اتصالات طليعي يفهم معنى المعلومات ومدى فعالية نقلها، 2) وضع أساس التعلم متعدد الوسائط لشبكات الـ B5G راديو 3) تجاوز التعلم الآلي للتقسيم الديناميكي وتوسيع نطاق نماذج الذكاء الاصطناعي على أجهزة الاتصالات اللاسلكية مع تحسين موارد الحسابات.

تطوير تمثيل افتراضي (التوأم الرقمي) للعالم الحقيقي، من أجل الجيل القادم من التنقل الذكي المستدام (6G). تطوير نمذجة دقيقة لضمان تقييم وتحسين أداء محاكاة شبكة الـ 6G عالية الدقة. تطوير منصة اختبار مرنة وفعالة للواجهة المفتوحة (RF/HW/SW) لنشر المفاهيم المتقدمة والتحقق من صحتها

نظام أمان مستقل قائم على الذكاء الاصطناعي ويتحمل المسؤولية الكاملة عن الدفاع عن مجموعة من خدمات البرمجيات. سيقوم الذكاء الاصطناعي تلقائياً بتطوير قواعد جدار الحماية لإيقاف مرور الهجوم وتحليل البرامج للعثور على الأخطاء قبل المهاجم وتصحيح الثغرات في البرامج المتوفرة دون أي وصول إلى شفرة المصدر. سيتم نشر دفاعات البرمجيات، التي قد تستغرق ساعات أو أياماً أو أسابيع من المحللين البشريين لتطويرها واختبارها بسرعات الآلة، في حدود عشرات الثواني، مع عدم وجود أي تدخل بشري في الخطوات.

نظام كشف التسلل والحماية القائم على الذكاء الاصطناعي (IDS/IPS) لشبكات إنترنت الأشياء الضخمة، والذي يغطي جميع طبقات النظام من الإدراك وبروتوكولات الشبكة ومستويات التطبيقات. سيتم تشغيل الحل على مستوى شبكة الايدج والتطبيق (الوضع الهجين). وبمجرد أن يكتشف الذكاء الاصطناعي بشكل مستقل الحزم والسلوكيات المشبوهة، سيقوم نظام الحماية من التسلل الخاص بإنترنت الأشياء (IPS) بتشغيل العديد من الإجراءات تلقائياً لتعزيز مقاومة الأنظمة ضد الإجراءات الضارة التي قد تعرض توفر إنترنت الأشياء أو سلامته أو سريته للخطر.